اضطرابات التعلم عند الأطفال Options

اضطرابات التعلم عند الأطفال Options

Blog Article

قدِّم كلمات مكتوبة على ورق واطلب من التلاميذ قص الكلمة إلى أجزاء (مثل قص كلمة "كتاب" إلى "ك - ت - ا - ب") وتمييز الأصوات.

وتؤثر اضطرابات التعلُّم الشائعة على قدرة الطفل على ما يلي:

وقد يحتاجون أيضًا إلى المشورة للمساعدة على تحسين إدارة الوقت وتطوير مهارات التكيف الأخرى.

غالبًا ما يمكن للأطفال الذين لديهم اضطرابات في التخاطب واللغة فهم المعلومات البصرية والتفاعل معها جيدًا.

تدريب التلاميذ لتجاوز صعوبة الإدراك السمعي من خلال تمرينات مشابهة لما يأتي:

اطلب من الطلاب حل مشكلات حسابية تتعلق بسيناريوهات واقعية مثل التسوق.

كثيرًا ما يتحرك الطفل أو يتصرف كما لو كان "يعمل بمحرك آلي"

غالبًا ما لا يتمكن الأطفال الذين يعانون من اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط من التخلص من قلة الانتباه، على الرغم من أن الأطفال الذين يعانون من فرط النشاط يميلون إلى أن يصبحوا أقل اندفاعًا بعض الشيء مع التقدم في العمر.

تتوفر أشكال دوائية ذات تحرير بطيء (أي ذات مفعول مديد) بالإضافة إلى الأشكال الدوائية التقليدية، ويمكن تناولها مرة واحدة في اليوم، مما قد يساعد على الوقاية من الاستخدام غير المناسب لها.

تتعدّد الأسباب التي قد ينتج عنها مشكلة تعذّر الكلام في الطفولة، ولكن في الكثير من الحالات لا يستطيع الطبيب تحديد السبب الأساسي وراء حدوث المشكلة؛ حيث أنّه في الغالب لا يتم ملاحظة أي مشكلة طبية واضحة في دماغ الطفل المصاب بتعذّر الكلام في الطفولة.[٩]

قد يستفيد البالغون المصابون باضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط من نفس الأدوية المنبهة المُستخدمة عند الأطفال المصابين.

المواد السامة. يرتبط التعرض لمستويات مرتفعة من السموم -كالرصاص- بزيادة احتمالات الإصابة باضطرابات التعلُّم.

غالبًا ما تستدعي الحاجة وضع قواعد، وأنظمة روتينية، وخطة للتدخل في المدرسة، وتقنيات رعاية أسرية معدلة، وذلك بهدف الحدّ من تأثيرات اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط.قد يستفيد الأطفال الذين لا يواجهون تحديات سلوكية نون كبيرة من العلاج الدوائي وحده.

التأخر الدراسي العادي هو تأخر مؤقت في تحقيق الأداء الدراسي المتوقع لدى الطالب في مرحلة معينة من التعليم، هذا التأخير يكون ناتجاً عن عوامل مؤقتة مثل ضغط دراسي أو تغيير في البيئة التعليمية، غالباً ما يمكن تحسين التأخر الدراسي العادي من خلال تقديم الدعم والتوجيه للطلاب دون الحاجة إلى تشخيص مرضي.